في قديم الزمان كان يوجد شاب فقير جدا كان يدعي سيمون
انت في الصفحة 1 من صفحتين
في قديم الزمان كان يوجد شاب فقير جدا يدعى سيمون ذهب هذا الشاب إلى السوق ليبحث عن عمل يأكل ويشرب منه
وعندما وصل هناك جاء تاجر غني جدا على عربة ذهبية وكان كل رجال السوق هناك لكن بمجرد أن رأوه يقترب ركضوا واختبأوا منه بقى رجل واحد فقط وهو سيمون.
قال التاجر الغني لسيمون اذا كنت تبحث عن عمل أيها الغلام الطيب سوف أشغلك عندي بملغ 100 روبل يوميا
وافق الشاب دون تفكير كثير وقال له التاجر الغني تعالى غدا إلى رصيف المرفأ لنبدأ العمل في اليوم التالي وصل سيمون إلى الرصيف فوجد التاجر الغني في انتظاره التقت العائلة وذهب الجميع إلى القصر وذهب معهم العامل الجديد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفي الليل جاءت ابنة التاجر لسيمون واعطته حجر صوان وحجر ذهب وقالت له خذ هذا ربما تحتاج إليه يوما ما في اليوم التالي ذهب التاجر الغني مع العامل إلى أعلى جبل الذهب
وعندما وصلوا قال التاجر للعامل دعنا نشرب نخب الشجاعة و اعطاه القليل من الشراب المنوم وبمجرد أن شرب الشاب نام نوما عميقا بعد ذلك أخذ التاجر س كينا وق تل خروف كبير ثم فتح بطنه ووضع الشاب في داخله وأخاط
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رد الرجل الغني أنت أعلى جبل الذهب ولكي تنزل منه يجب عليك أن تستخرج الذهب وترميه أسفل الجبل فعل الشاب ما قاله له الغني واستخرج الكثير من الذهب ودحرجه أسفل الجبل و بدأ الرجل يضع الذهب في العربات وبعد أن انتهى قال الغني للشاب شكرا لك ايهاغ الغبي هذا أكثر مما أحتاجه بكثير
ماذا علي أن أفعل
النزول مستحيل والبقاء يعني المۏت القاسې من الجوع و العطش
وقف صاحبنا و حامت الغربان السود ذات المناقير الحديد فوق رأسه كأنها تتهيأ مسبقا لالتهام الفريسة
حاول الشاب أن يفكر كيف حدث كل هذا وتذكر ما قالته له الفتاة الجميلة عندما اعطته حجر الذهب وحجر الصوان وقالت له خذ هذا قد تحتاج إليه يوما ما.
أخرج الشاب حجر الذهب وحجر الصوان وضربهما