رواية صدفه جمعتنا(كامله الفصل الأخير) بقلم حبيبه سعيد
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
ب برود مبروك يا عريس كده متعزمش مراتك على فرحك
عمر ب صدمة أنت إيه عرفك !!
ليلى ب ضحك عروستك يحبيبي لا بس المره دي معرفتش تنقي يا عمر.
سلمى ب غيظ معرفش ينقي ليه يحبيبتي وحشة ولا وحشة
ليلى ب إستفزاز آه وحشة.
عمر ب عصبية أهدي منك ليها سيف بعد أذنك مشي الناس خلاص الفرح خلص.
عمر بيحاول يبقى هادي ليلى تعالي بعد أذنك ثانيه.
ليلى ب إبتسامة حاضر يبيبي دخلو أوضة من أوض الڤيلا
ليلى ب هدوء نعم
عمر ب توتر أنت عارفه إن أنا معملتش حاجه غلط و ده حقي عادي.
ليلى ب إبتسامة أيوة يحبيبي هو أنا أتكلمت بس على الأقل كنت نقيها حلوة كده.
عمر ب دهشة هو ده إللي فارق معاك
عمر بدهشة أنت بتهزري صح إيه ردة الفعل دي
ليلى ب ضحك معرفش أنت مندهش كده ليه يبني
عمر و هو بيحاول يخفي الدهشة إللي هو فيها لا أنا عادي المهم دلوقتي أنا معملتش حاجه غلط كل الحوار إني مقولتلكيش مش أكتر ولا أقل.
عمر ب إبتسامة طيب روحي دلوقتي الڤيلا بتاعتنا يحبيبتي و أنا هبقى أجيلك بس اليوم ده يخلص.
ليلى ب إبتسامة لا أنا لمېت هدومي من الڤيلا و هروح عند بابا.
عمر ب إستغراب ليه !
ليلى ب بساطة علشان هتطلقني.
عمر ب صدمة نعم
ب برود طلقني.
يتبع.
البارت الاول.
ب قلم حبيبة سعيد ب برود طلقني.
عمر ب عصبية نعم يختي
ليلى ب إستفزاز مش أنت أتجوزت طلقني بقى.
عمر ب عصبية طلاق مش هطلق أنا معملتش حاجه غلط يا ست ليلى و ده حقي.
ليلى ب أبتسامة و أن حقي إني أخلعك عادي سلام سابته و مشيت و هو علامات الدهشة ع وشة
الباب خبط
سلمى ب غيظ بتتكلمو كل ده ف إيه !!
سلمى ب خوف مراتك و حقها تعرف.
عمر ب ضحك لا و أنت قلبك عليها أوي يبت مش علشان تكديها والله أنت غبية و عارفة إن ليلى مش هتتكاد كده.
عند سيف بعد م مشى الناس
سيف ب هدوء قد إيه أنت غبي يا عمر معتقدش لو
حد عاقل ممكن يتجوز ع واحدة زي ليلى غبي أوي و هيندم.
مالك ب إستغراب ليه بتقول كده م يمكن انت شايف حاجه و هو شايف حاجه من العشرة بينهم.
عند ليلى
صبا ب تساؤل هتعملي إيه دلوقتي يا ليلى
ليلى ب بساطة هتجوز.
يتبع.
البارت التاني.
صدفة جمعتنا.
ب قلم حبيبة سعيد ليلي ب بساطة هتجوز.
صبا ب صدمة بس أنت متجوزة !!
ليلى ب إبتسامة يارب.
اليوم خلص ع أبطالنا و جيه الصبح
عمر ب ضيق نعم
سلمى ب إبتسامة شوفت من كام يوم فستان يجنن عاوزة أنزل أجيبة.
عمر ب ضيق أبقي أنزلي بس ع الأقل بعد أسبوع علشان لسة عروسة و كدا.
سلمى ب إبتسامة واسعة ماشي يحبيبي و سابته و مشيت
عمر ب ضيق كل حاجه طلبات و بس حتى مخدتش بالها إني متضايق ليلى كانت دايما بتفضل ورايا لحد م تعرف مالي !
رن ع ليلى
عمر ب تنهيده ألو
ليلى ب إبتسامة ألو يحبيبي.
عمر ب إبتسامة خفيفة أنا أسف عارف إن كان من حقك تعرفي بس قولت هتزعلي مني.
ليلى ب إبتسامة لا يحبيبي متتأسفش كل إللي عليك إنك تطلقني و بس سلام علشان مش فاضية قفلت ف وشة و رنت ع حد
ليلى ب هدوء ممكن أقابلك
ب أستغراب أنا ليه
ليلى ب إبتسامة هتعرف لما تيجي لو هتيجي تعالى عند الكافية ده الساعة 4.
ب تنهيده تمام.
بعد فترة
ب إبتسامة و هو بيقعد طلبتيني.
ب توتر ممكن تتجوزني
يتبع.
البارت التالت.
صدفة جمعتنا.
ب قلم حبيبة سعيد ب توتر ممكن تتجوزني
سيف ب صدمة أنت متجوزة أصلا !
ليلى ب توتر كبير أنا هخلعه و عاوزة أندمه و بصراحة عاوزة أتجوزك علشان أغيظة و أكون قدام عنيه.
سيف ب تنهيدة بس ده صاحبي !
ليلى ب أنفعال بسيط صاحبك ده إللي أتجوز حبيبتك القديمة على فكرة أنا عاوزة أعلمه الأدب و إنه غلط معايا و أقدر أتجوز