الفتوه عزيزه
قال أحفادها ذات مرة انها رأت الأتراك كانوا يضربون كل مصري يمر قائلين فلاح خرسيس و آثار هذا ڠضبها جدا و هجمت عليهم بالضړب فهي كانت مشهورة بالضړب بالروسية و كان معها دائما عصاه مدببة و في اخرها مسمار و حينما دخلت للقاضي ڠضب منها و قال لها مش عايز اشوف وشك تاني.
و تشاجرت مرة اخرى مع اتراك و في هذه المرة دخلت الى القاضي بضهرها فقال لها داخله بضهرك ليه يا عزيزة فردت قائلة مش انت قولتلي ما اشوفش وشك تاني انا دخلتلك بضهري فضحك القاضي ضحك هستيري و قالها روحي يا عزيزة و كانت معروفة بخفة ډمها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تربى محمود المليجي في المكان الذي كانت به عزيزة و كان شديد الإعجاب بشخصيتها فكان يتعلم منها أصول الفتونة و هي سر شخصيته التي نراها في الأفلام و كانت تدرب شباب المنطقة على رفع الأثقال
الصورة لعزيزة الفحلة في آخر ايامها مع بعض رجالها .