رواية حياة قلب الفهد (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم ياسمين سالم
فا هو اكتشف أنه حبه ليها اخوووي
و عيط علي أخته و طفلته الي رباها بعد و فاه امها و ابوها الي سافر عشان مش قادر يقعد في البلد بعد وفاه زوجته
و هو الي رباه و كان يهتم بكل حاجه تخصها مذاكرتها
و مدرستها و اكلها و كل حاجه تخصها
حياه كانت فهمت كل حاجه قعدت جنب فهد
وقالت بعياط في هي تأثرت وزعلت علي تلك سلين
الصغيره الي ضحت بسعادتها عشان حبيبها والي مريضه و في اخر ايام عمرها وقالت فهد متزعلش انت المفروض تفرح زي ما انت بتقول دي تربيتك انت دي و نعمه التربيه
سلين ربنا هيكافأها حتي لو عشان في الدنيا حزينه
ربنا هيكافأها بجناته كفايه أنها صبرت علي المړض
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فهد بعياط انا ظلمتها يا حياه في الوقت الي هي عملت في دا كل عشاني انا عشان متجوزهاش و تتعلق بيها طلعت نفسها خاينه عشاني انا وعيط عيط جامد عليها و كمان أنه هينحرم منها بعد ما اكتشف الحقيقه
حياه د وقالت ماتلومش نفسك يا فهد علي حاجه مكانتش بيدك انت مكنتش تعرف حاجه و انا متأكده لو كنت تعرف مكنتش هتسمح بدأ يحصل
فهد و فضل يعيط
صحيت سلين و الكل دخل علشان يشوفها
فهد و حياه و فايز
فهد بص ليها بدموع وقال ليه كدا يا سلين
ليه عملتي كدا وطلعتي نفسك واحده خاينه
سلين بعياط كان لازم ابعد يا فهد عشان انت تلتقي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فهد عشان يفرحها قال بسرعه انتي فهمتي غلط دي تبقي
واحده شغاله عندي و قاطعته سلين
كان باين عليك انك مبسوطه و انت ماسك أيدها و خارجين
كذبه تانيه من سلين عشان فهد ما يبعدش عن حياه
سلين مثال للحب الحقيقي الي ممكن تضحي بأي حاجه طالما هتفرح الي بتحبه هي موجوعه لأنها بتحبه و هو
للمره التانيه عشان فرحه حبيبها و لاحظت دا حياه أنها بتكذب خصوصا من دموعها الي باينه في عينها
سلين كملت انا نفسي يا فهد لما تخلف تجيب بنت و تسميها علي اسمي عشان تفضل فاكرني يا فهد قالت كدا بعياط
حضنها فهد و هو كمان عيط ماتقوليش كدا يا سلين
الذي يعني أنها فارقت الحياه
رواية حياة قلب الفهد الحلقة السابعة
بعد ډفن سلين فايز رجع لشقة الي في القاهره
و كان حابس دموعه و ما صدق حتي دخل و اغلق الباب
و ترك ل دموعه العنان تركهم جث علي ركبته و ظل يبكي مثل الطفل الصغير بقلم ياسمين سالم
فهد كان بيعيط رغم عنه و حياه كانت تحاول تهدي
مر ثلاث ايام و هو علي نفس الحاله و تعب و كان قاعد في السرير
حياه عملت شوربه خضار و طلت علي فهد برأسها من الباب
و قالت بمشاكسه _ ممكن ادخل يا فهد بيه
ضحك فهد فا هي دائما تحاول تتضحكه
فهد قال _ ادخلي يا هبله ادخلي
قالت بعبوث _انا هبله طيب تعالي بقي