قصه رائعه
هتقعدى ڠصب عنك
رهف بصړاخ ممذوج بالعصبيه _ مفيييييش حاجه هتتعمل ڠصب عنى تانى مش هسمحلك ولا هسمح لحد انو يحجمنى على مزاجه رهف اتغيرت 180 درجه من اليوم الى خطط فيه انك تكسرنى يا سليم ولأنك مش عايز تقولى سبب الى عملته معايا ايه ومهما كان عذرك مش هقبله منك ... هدفعك تمن كسره قلبى غاليه قوى يا سليم ... خاف من رهف لأنى الى جاى سليم _ ماضى ! حبك ليا بقى ماضى ... مش انتى الى قولتى لو كرهتك يا سليم هحبك بقلب جديد مش انتى الى قولتى خلينا نعيش يوم مليان بالحب يمكن اليوم ده يشفع لحد فينا عند التانى
رهف بصړاخ جنونى _ انت اييييييه يا اخى انت ايييه قلبك ده بقى حجر امتى وليه هو انا علشان من يوم ما حبيتك وبقيت بشفعلك على كل غلطه ليك تبقى شايفنى ضعيفه وادمر الحاجه الحلوه الوحيده الى كانت باقيا جوايا وهى حبك
ونفس الحته الى فى قلبى حبيتك نفس الحته الى شيلالك كره سنين على قد الحب الى شالتهولك هيكون القسۏه والخړاب الضعف والسحر اتقلب لعنه على الساحر يا باشمهندس
وقامت سابته وماشيه
سليم _ لو وصلت بيا انى احبسك هنا وطلعكيش ابدا هعملها يا رهف انتى محتاجه تهدى اعصابك يومين وبعدها هنتكلم وهنتفاهم وقفل الباب عليها وطلع
سليم _ ايييييه بترن بقالك ساعه فى ايه
ريان _ عملت ايه فى البنت يا سليم
سليم بعصبيه _ وانت مالك وقام قفل السكه فى وشه
سليم _ ورحمه الغالين ما هرحمك يا ماريا
سليم كان سايق عربيته بسرعه چنونيه لعند ما وصل عند بيت ماريا
تخبيط جاااامد على الباب
ماريا _ سليم !!!! لما عودت
سليم ومسكها من شعرها وقعد يضرب فيها جامد _
ماريا پبكاء _ انت من وعدتنى انك لن تتخلى عن حبك لى سليم ووعدتنى انك تريد ان تتزوج رهف فقط من اجل الاڼتقام وانا بوهمى قد صدقتك ولاكن نظره العشق التى رأيتها فى عيونك تجاهها تاكدت حينها انك تعشق رهف
ماريا پبكاء _ اللووم عليك لا عليا سليم انت من ادخلتنى الى هذا العالم الملئ بالق تل وعدم وجود الرحمه بيه ذنبى انت السبب فيه سليم عندما لجأت لك اطلب منك المال لأمى المريضه فانت كنت تعلم اننى متيمه بك وقد استغليتنى وادخلتنى فى طريق الماڤيا طمعا فى جمالى لتصبح لما انت عليه الأن فلا تأتى وتلومنى عندما قلت لى ان اعود الى عالمى ..... فلا جدوى من العوده الى عالمى لأنه لن يتقبلنى بعد الأن انا اصبحت الذنب لك ليس انت من ظلم سليم الظلم وقع عليا انا ورهف من قبلك انت ثم تركته وذهب الى غرفتها واغلقت الباب على نفسها وظلت تبكى لما هى عليه الأن كان كل املها انا يعشقها من عشقته ولاكن العشق دمرها ولأن قلبها كان متيم بسليم فقد ساقها الى طريق ليس له عوده الا بمعجزه فمن يدخل عالم الماڤيا لا يعدو منه الى چثه هامده وان اراد العوده حيا لابد ان يكون ابليس نفسه
ولجل حظها انها كانت لابسه شنطه هاند باج صغيره وحاطه تليفونها فيه اخدت التليفون ورنت على اندرو
رهف _ الو اندرو
اندرو بسعاده _ رهف اهذه انتى
رهف _ اجل ... اننى اريد مساعدتك
اندرو _ كنت بإنتظارك .. اين انتى !
رهف _ اانى هنا فى فيلا سليم وهو قد حبسنى واغلق الباب بالمفتاح
اندرو _ لا عليكى اانى آتى لكى الأن
رهف _ اجل فلتسره قليلا قبل مجيأ سليم
اندرو راح الفلا واخدت رهف ومشى
رهف _ لا ادرى ولاكننى فى حاجه الى مساعدتك
اندرو _ اجل وبكل سرور ولكن اذا سليم ليس بشخص سهل الاڼتقام منه انتى لابد عليكى ان تدخلى فى الماڤيا لأجل ان تنتقمى من سليم اشد الاڼتقام
رهف _ قعدت تفكر انها خسړت كل حاجه مبقاش ليها حاجه تخاف عليها حتى نفسها ضاعت منعا وراحت لمكان بعيد يا عالم هيتقابلو امتى تانى وعلشان خلاص