رواية المنديل كامله
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
بيشتغل
شرح لي وانا اصلا سرحانه فيه
رحماااه
خلاص يجدع دنتا قفوش وعيدتلوا اللى شرحوا انا اصلا اصلا شطوره
عبدالله نكمل بكره عشان تعبت ونام وانا جمبه من التعب
قمت من النوم ع رنت الفون بتاع عبدالله
ورديت ولسه هتكلم
الو يحبيبي اديلك شهر مش بتيجي يعني
مردتش وقفلت ودموعي ڠرقت وشي انا كنت ناويه نبني حياتنا مع بعض ليه عمل كده!
متكلمتش بعيط بس
خدني ف وفضل يهدي فيا وهو مش عارف فيا اى
تاني يوم نزل الشركه وانا رحت وراه عشان اعرف هو بيخوني فعلا ولا لأ
اول مدخلت الشركه لقيت واحد بيقولي القمر رايح فين
مينفعش جوز القمر يعني ومسك فيه
ومسكني من دراعي جرني وراه
اى يهانم معندكيش زوج تستأذني منه ولا انا عشان دلعتك تعملي كده
وعقمتوا
عبدالله برضو بټعيط ومبتردش
رحمه والله وحكتلوا اللى حصل وابتدت العلاقه تتحسن بينهم
وف يوم عبدالله كان ف فرح صحبه وكانت رحمه معاه
وطبعا أصحاب العريس بيوجبوا معاه
خلص الفرح
وروحوا وبيتعشوا
عبدالله حاسس بحاجه غريبه
يووه شكل الزفت اللى محمد عطاهولي اشتغل اعمل اى وفجأه
رحمه
ستسامح!
ام تكون شرين!
رحمه عبدالمنعم