رواية جبروت لكاتبتها حوريه مصطفي
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
شغف وقمر ولد وهو حذيفه
في قصر الشهاوي
بعد مرور 3 سنوات
كان الجميع يجتمع في جنينه القصر
كانت روز و قمر يشويون الكباب علي الفحم و كانت تشهاهدهما شغف في حماس
بينما كان كل من داغر و حازم يلعبون كره قدم مع سليم و حذيفه
عند روز
شغف بطفوله مامي انا جعانه اوووي
روز بحنان ثواني و الاكل يكون جاهز يا روحي ثم اكملت بإبتسامة نادي بابي و سليم و انكل حازم عقبال ما الاكل يجهز
روز بضحك و حذيفه يا قلب مامي
بعد فتره ليست قليله
كان الجميع يجلس علي طاوله الطعام في جو يملؤها الدفئ
داغر بابتسامه تسلم ايدك يا روزي الاكل جميل اوووي
روز بإبتسامة خجل انت اجمل يا دغوري
قمر بغيظ اناا ساعدتها ع فكره يا سي داغر
حازم بضحك ع فكره احنا قاعدين و انت في ملكوت تاني انت و المدام
نظر له حازم بغيظ ثم قال بإبتسامة ايه رايكم ناخد صوره تذكاريه بمناسبه التجمع العائلي ده
ابتسم الجميع بتأيد علي فكرته
قام حازم بجلب الكاميرا و وضعه وضع التصوير
كان داغر ينظر الي روز نظره كلها حب و شغف لن تتغير مهما مر عليهم الزمان و بجانبهم يقف كل من سليم و يجلس امامهم حذيفه
التقطت الكاميرا هذه الصوره التي كان يملؤها الحب في عيون ابطالها
النهايه