قصة العجوز البخيل
انت في الصفحة 1 من صفحتين
حكاية البخيل و فقراء القرية
من قصص الحكمة
لا تأجّل عمل الخير إلى الغد
يحكى أنّ عجوزاً أوسع الله في رزقه لكنه كان رغم ذلك بخيلا واشتهر بذك بين الناس بلغ الرجل من العمر عتيا وبدأ ېخاف من المۏت و كان الناس في ذلك الزمان معدمين ومغلوبين على أنفسهم و كانوا بأمسّ الحاجة إلى المساعدة ذلك الأمر جعلهم يحقدون على الأغنياء البخلاء الذين عاشوا في قصورهم بعيداً عن مآسي الناس و حزنهم وفقرهم الشديد