قصه حقيقيه (من تمارض مرض)
بكذبي كيف لي أن أكون بكامل صحتي في بيت أهلي ومع صديقاتي ومتعبة حد المو ت في بيته تقارير الأطباء تثبت أنني أكثر عافية منه لكنني مصرة على انعدام العافية !
كان شجارا صعبا تغير فيه كل شيء وتحول عصام لرجل لا أعرفه خرج من البيت وعاد بعد إسبوعين قال جملة واحدة من تمارض مرض وأسأل الله أن يكتب عليك ما تدعينه لأنك آذيتني !
لم أتأقلم مع فكرة زواجه قررت الانفصال قرارا تأخرت كثيرا في أخذه الآن ألوم نفسي لأنني بالفعل آذيت عصام رغم أنه لم يكن يستحق الأڈى ومرارا أشعرته بعجزه رغم أنه كان قدر الله له واسټنزفت ماله عامدا وكأنني أنت قم منه
يعرف أهلها وصديقاتها أنها لأكثر من عامين تكذب على زوجها وتستنزفه وتعايره بما فيه وليس فيه!
صديقاتي يتهربن مني خشية على أزواجهن وزوجات إخوتي يخشين على أنفسهن مني لأنني ممثلة بارعة وأمي تنظر لي نظرة لوم وعتاب لكن عينيها تفصح قائلة لطالما نصحتك في الانفصال بحكمة أو الرضاء بما قسمه الله!
أركض من عمل إلى آخر لأعول نفسي وأتحرك من مصلحة إلى أخرى لأنجز أعمال الناس فيصيبني صداع عظيم لا يهدأ لأيام أذهب للطبيب فيخبرني أني أعاني أوراما في رأسي وبحاجة لعلاج طويل
أكتب لعصام رسالة طويلة أخبره أنني آذيته عامدة لكنني لقيت جزائي واسټنزفت صبره وماله وحنانه حتى جعلته منه رجل وامرأة البيت وأسأله أن يغفر لي حتى يغفر الله ذنبي بحقه!
لم يرد!
فأرسلت له مرة ثانية وثالثة ورابعة فجاءني الرد الصاډم عذرا زوجتي تلد بالمشفى سأهاتفك بعد أن أنتهي!
أراقبه عن بعد فأجده يكتب عن زوجته
الر احلة