ملاذي وقسۏتي ل دهب
چريمة ابنه مهما كان الشړ وطباع الطمع ولمصالح الذي تسير في دماء بكر يبقى القټل ادنس الأشياء دناستا في عيون اي رجل وكبائر الاكبر صعوبة انه ابن عمه شخص من دماءه وكل هذا بسبب الغل ولحقد وشياطين أثبتت في روح وليد كالوشم الذي لا يختفي حتى الدهر... .................................................................. كانت حياة تجلس في صالون وعيناها لا تتوقف عن البكاء أحمرت عينيها بكثرة وشحب وجهها باصفرار من آثار ضغطها على نفسها خوف وتفكير ... جلست بجانبها ريم التي اتت لهم منذ نصف ساعة حين علمت الخبر من حياة عبر الهاتف.... حياه ممكن تهدي... عينك ورمت وحمرت من كتر العياط دا غير وشك يابنتي الى الډم انسحب منه... انحدرت دموعها بغزرة على وجنتيها وهي تهتف وسط اڼهيار روحها..... مش قادره ياريم انا خاېفه على سالم اوي ده ممكن ېه ويروح ال..... شهقت وهي تكتم حديث تخشا حدوثه..... احتضنتها ريم وهي تبكي في ها بحرج منها ومن سالم ومن عمها وجدتها راضية فهي أخطأت حين اتت لهم في هذهي الحظة وهي على يقين ان وجودها غير مرحب به بسبب فعلت اخيها القاټل الذي لم يعرف عن رحمة حرف واحد !.... ولكن هي اتت في هذا الوقت فقط من أجل حياة خوف عليها ....حياة بنسبة لريم الأخت الكبرى الصديقة الوحيدة وصادقة في حياتها.. فلم لا تكن بجانبها وهي بأمس الحاجة الى وجودها الذي يهون عليها ولو قليل ..... انشاء الله خير ياحياه خير...... كانت راضية تمسك المصحف بين يدها وتقرا به بتركيز وتنحدر آلدموع من عينيها پخوف على ضياع الحفيد الوحيد لديها... والعوض على الحفيد الثاني الذي ....وافسد في لأرض ذنوب بسبب حقده وغيرته من اولاد عمه حسن.... وسالم الذي تخشى فقدانه ....... خرج رأفت من باب مكتبه قفزت حياة بسرعة من جلستها واقتربت منه وهي تقول بالهفة..... عملت إيه يابابا رافت وصلت لحاجه عرفت سالم خد وليد على فين...... هز رافت راسه بنفي وهو يقول باحباط كلمت كل ألناس الى ممكن تعرف هو راح فين... لكن مافيش فايده..... الواحيد الى يعرف هو فين جابر دراعه اليمين هو اكيد معاه دلوقتي.... أغلقت راضية المصحف وهي تنهض وتقول بثبات اطلعي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.