الثلاثاء 01 أكتوبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

ملاذي وقسۏتي ل دهب

انت في الصفحة 9 من 54 صفحات

موقع أيام نيوز

وضع يداه على ها ببطء ويمشي يداه بحرية عليها ..بدات تعنفه اكثر وتبتعد اكثر عنه شعرت ان روحها تكاد تفارق الحياة من قلة الهواء ومن مدت طول قبلته العڼيفه .... كان يلتهم بدون حسبان لشئ لم يهمه تلويها بين يداه لتبتعد كل مايهمه عقابها على شئ لا تعلمه هي! تركها فقط حين تذوق طعم الملح في فمها ..ايقن انه تذوق دماء ها من عڼف قبلته ...ابتعد عنها ومزالت تجلس على رجليه بين ه وتلهث بشدة وهو ايضا يلهث بكثرة وينظر الى عيناها التي رفعتهم بحدة اليه نزلت پغضب من بين ه وهدرت توبيخ حاد .. انت فكرني اي واحده من الى كنت بتجبها هنا تتسلى بيها انت وصاحبك .. وضعت اعها على شفتاها قائلة بضيق وهي تتحسس ها المنتفخة باعها ...ولحمراء بنقط الډماء من اثأر عڼف قبلته معها .. انت ازاي تعمل كده ازاي تاخد حاجه انا رافضها انت نسيت اني بكون مرات اخوك .. كان يرتدي ملابسه وهي تتحدث اليه انتهأ منها وقال وهو يكاد يخرج من الغرفة .. لاء مش ناسي انك كنتي مرات اخوي حسن الله يرحمه . ... لم ينكر ان جملتها إثرت به . واستعدا صلابته ...و رد عليها قال بسخرية مخك ميروحش لبعيد ياريه ..انا مش عايز حاجه فيكي غير ك وبس ومش لازم اوصل لقلبك عشان اوصل لي حقوقي الشرعيه منك ممكن اخدها من غير ما ابص لي تفهات دي ... وقفت امامه قائلة بتحدي وجراة وكره لي نفسها بعد حديثه وغايته بها ...خلعت هذا القميص القصير وقفت امامه بملابسها الداخليه لترد عليه بكره وڠضب اعمى تقدر تاخد حقوق الشرعيه مني زي ماانت عايز ..بس ياريت تقبل فكرت بس معاك لا روح ولا قلب لانهم ادفنه مع اخوك في تربته ...يتبع بقلم دهب عطيه البارت الخامس ملاذي وقسۏتي دهب عطيه تجلس امام البحر شاردة الذهن .تطلع على سالم وورد وهم يسبحون بمهارة داخل البحر الأزرق . مر ثلاث ايام على وجودهم في هذهي الفيلا الصغيرة التي تطل على البحر مباشرة ...كانت الحياة بينها وبين سالم هداء منفصلة بالبعد عن بعضهم اخر مره تحدث لها كان منذ يومين حين خلعت ملابسها امامه قائلة بجدية انه يملك ها نعم ولكن لايملك روحها وقلبها لانهم ملك لي شقيقه لن تنسى نظرت عتابه وغضبه منها ولن تنسى جملته الذي رمها على مسامعها قبل ان يخرج من الغرفة. غطي ك ياريه لانه ميستهلش قربي منه ولا لمستي ... تعلم انها متسرعه في ردها ودوما تفقد رشدها امامه ولكن لن تستسلم وتحيا معه كا اي زوجين ....هو يعلم جيدا ضغط عليها لموافقتها على زواج منه من اجل ابنتها ورد ...استسلمت له ولتحكماته ولكن لن تستسلم لي مشاعر خائڼة من الممكن ان تنجذب إليه ان اقترب من بعضهم ولكن اذا خلقت البعد ستكون حياتها ومشاعرها بامان منه ... فاقت من شرودها على صوت ضحكات ورد التي تتعلم السباحة على يد سالم الذي يسبح بمهارة داخل البرقة الزرقاء ابتسمت بتبرم وقالت بلبط ياخوي بلبط ولا كانك عملت حاجه وقفت على الشاطئ فتاة شقراء وتبدو انها تتجول على شاطئ وتلتقط بعض الصور لها على رمال الصفراء .... خرج سالم يحمل ورد الى بر شاطئ وضعها على الأرض لتركض الصغيرة على حياة التي تقدمت منها بتلقائية بالمنشفة... كادا سالم ان يغادر المكان ولكن اوقفته هذهي الشقراء قائلة برقة وتهذيب وهي تمد يدها بكاميرا صغيرة.. المعذرة ممكن ان تلتقط لي صورة من فضلك .. رفع سالم عيناه على حياة التي كانت تجفف ورد وتساعدها في ارتدى ملابسها ولا تكف عن اختلس النظر له ولي هذهي الشقراء بشمئزاز ... ابتسم قال بإبتسامة لعوبة اوك ... وقفت الفتاة على الرمال الصفراء وورأها البحر ليلتقط لها سالم عدت صور ولا يكف عن ابتسامة ومغازلة لهذهي الشقراء الفاتنة ليزيد نيران الغيرة التي تشتبك بقلب حياة بدون ان تشعر.. قعدي هنا ياورد وانا جايا ...وضعت ابنتها على المقعد ...وذهبت اليه بوجه محتقن وقفت امامه قائلة بإبتسامة صفراء اي سولي ياحبيبي لس بدري على المرقعه .. اقصد مش هنعوم انا وانت ولا اي .. نظر لها بتعجب ثم ابتسم قال بخبث لاء انا بفكر اعوم فعلا بس مع تيا .. وحيات امك ...قالتها بصوت عال نظر لها بحدة صارمة تراجعت للخلف قليلا وهي تقول بتبرير كالأطفال على فكره دي مش شتيمه ..اكيد وانت صغير كنت حيات امك ودنيتها ...فى عشان كده بفكرك بس بالغاليه مش اكتر ... عض على ه بغيظ من اسلوبها وطريقتها معه الذي تحتاج لي ضبط وتهذيب حقا !!... نظر الى تيا قال بخبث تيا ما رايك ان نسبح قليلا.. ابتسمت بسعادة ثم قائلة .. حقا اتمنى ولكني لأ اجيد السباحه .. ساعلمك هيا .... عضت حياة على ها قائلة بتوعد ماشي ياابن زهيره انت الى بدات ... اقتربت حياة من تيا قبل ان تذهب ووقفت امامها . وهمست لها في اذنيها ببعض الكلمات ...... اتسعت اعين تيا وعبس وجهها ثم ناظرة سالم بشمئزاز وذهبت سريعا من امامه ... ابتسمت حياة بشماته له .. نظر سالم الى حياة بعدم فهم وصدمه إنتي قولتيلها اي خلاها تجري كده زي المچنون وتبصلي بشكل ده .. ردت عليه ببرود معرفش روح اسألها .. كادت ان تذهب ولكنه مسك ذرعها قال بحدة ارعبتها .. حياه بلاش تستفزيني اكتر من كده .. كادت ان تزيد لهيبه ولكنها اجابته خوف من غضبه الجالي على وجهه ..ردت بتلعثم وخوف ابدا يعني مقولتش حاجه كبيره يعني كل فيها دكتور ياستي خالي البسات قالت بترجي .. لاء انا منفعش سبني ا ايدك .. وضعها امامه في قلب الماء الأزرق قال بخبث ووقاحة ... بلاش استعجال كدا كده هن ... نظرت له بترجي وخوف اا انا اسفه مش هقول كده تاني ... نظر لها بخبث قال بمكر شيطاني . وصرفها فين بقه اسفه دي ... عضت على شفتاها قائلة برتباك انت عايز اي بظبط ... نظر الى عيناها السوداء الامعه والى وجهها الخجول المرتبك بشدة والى هذا السوأل العاجز هو عن اجابته رد بصدق عاجز عن وصفه القلم ... انا مش عارف انا عايز اي ...بس انا محتاج الى يفهم انا عايز اي ... رمقته بعدم فهم شعرت بيداه تعتصر ها اكثر من الازم .. سالم انت بتوجعني ...هتفت بحرج من قربه لها وهذا ال القوي العريض الذي تشعر بحرارته برغم من وجودهم في قلب الماء البارد .. 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حين همست حياة برجاء وهي تبعد راسها عنه .. سالم لو سمحت كفايه !!! اغمض عيناه بضيق منها ومن جنونه ومن هذا الضعف الذي يظهر امامها بوضوح نعم كل مايحدث امامها منه ليس الى ضعف ومراهقه متأخرة منه .. ابتعد عنها وحملها على ذراعيه الى بر البحر وضعها على رمال الشاطئ قال بضيق مكتوم من نفسه وهو يغرز اعه في شعره .. حياه انا مش عارف دا حصل ازاي بس ي قاطعته قائلة بجدية سالم احنا لازم نتكلم مع بعض شوي .. تمام غيري هدومك وتعالي نتكلم .. لاء خلينا اخر اليوم اكون اكلت ورد ونايمتها لان الكلام الى لازم نقوله مش لازم ورد تسمعه او اي حد يعرف بيه ...تحدثت بهذهي الجمله وذهبت الى داخل وهي تحمل ابنتها الصغيرة في ها وتدلف بها الى داخل الفيلا الصغيرة ... حك ذقنه في فضول من حديثها الجاد معه ولاول مره تكون جدية هكذا ...كور كف يداه پغضب بعد ان خمن عقله حديثها الجاد قال بضيق استحاله اطلقها حتى لو دي رغبتها ..استحاله . ............................ وضعت ابنتها على الفراش وغطاتها جيدا وقبلتها واخفضت الأضواء .. دلفت الى شرفة غرفتها تحاول تفكير وترتيب ما ستوليه على مسامع سالم تشعر بدومات داخلها وتشويش عقلي مذمن لديها ...لا تعرف من اين ستبدأ ... رن هاتفها الذي تمسكه بين يديها بعدم اهتمام نظرت الى اسم المتصل تنهدت بتوتر بعد ان رأت اسم سالم يضيء الهاتف الوو... ورد نامت ولا لسه .. عضت على شفتاها بإرتباك نعم متأكده انه ينتظرها مثلما قالت له منذ ساعات ... اكيد لن يتجاهل حديثك كفاك حماقة ياحياة رد عقلها عليها بستنكار ... طال صمتها على ان تجوبه علم انها تتردد في هذا الحديث الذي يبرهن انه شئ لن يروقه ابدا.. حياه انا قعد على شاطئ مستنيكي ياريت متتاخريش ..اكتفى بجملة أمرها بها ليقطع هذا التردد ولخوف الذي يشعر به من صمتها الجالي بينهم اغلق الخط وزفر بما يعتليه في ه ..سأله عقله بتردد ماذا تفعل اذا طلبت الطلاق .. رد بحدة وتسرع هدفنها مكنها ... رد عقله بستنكار هل اعجبت بها ام العلاقة من واحده كد تطوراة داخلك ياسالم تأثرت من جنس حواء واصبحت تتحدث كالمچنون اذا كانت تريد البعد وافق وايضا عذبها ببعدها عن ابنتها ورد ... دا الى هيحصل ...رد بدون تفكير .. فقط كل مايشعر به معها انجذاب إليها شهوة داخله تريدها هو على يقين اذا اكتملت العلاقة بينهم كاي زوجين سياتي يوما ويمل ويبتعد عنها لن تكون حياة ملاذه الى لاجل شهوة ورغبة بها رغبة تحركت فقط لي اجلها هذا مااقنع نفسه به ولكن لي هذا القلب الخام في لاعجاب ولحب راي اخر ولكن منذ متى وسالم ينظر الى مشاعره وقلبه الساخر من تفكير عقله !.. ارتدت فستان طويل محتشم ازرق يزينة بعد الورود الصغيرة مع حجاب رقيق الون وحذاء رياضي يسهل السير على رمال الشاطئ ... خرجت الى حيث الشاطئ ..رفعت عيناها وهي تسير الى الامام وجدته يجلس شارد ويغرز اعه في رمال الصفراء كان المكان هداء ولبحر في اجمال اوقاته الهداء الليل ولقمر يداعب الموج العالي بطلته وهذهي الرياح العابرة تطفى نيران مخادعه اشعلتها قلوب لم يلتفت لها اصحابها !... جلست امامه وتنهدت بهدوء ولم تحاول ان تلتفت له ...فعل هو نفس الشئ لم يلتفت لها ظل ينظر امام البحر بشرود ..وهكذا حياة فعلت شردت في ارتطام الأمواج العالية برمال الصفراء وكان الهواء يطير حجابها من برودة الليل قليلا في هذا الوقت ... ساقعانه .....سالها وهو مزال ينظر امامه ببرود لا ابدا الجو جميل
10 

انت في الصفحة 9 من 54 صفحات