قصة عريس يا زينه
وأكسب علشان مخذلش يوسف بس إيده كانت أقوي من إيدي بكتير وكانت إيدي ع وشك إنها تقع وأخسر بس هو رخي إيده وأنا نزلت إيده وكسبت .. إتنططت من الفرحة أنا ويوسف يوسف حضڼي وأنا بصيت لزين وإبتسمتله .. إبتسامة شكر
كانت الأيام بتعدي وأنا بتعلق بيوسف أكتر من الأول ... حسيته إبني بجد مش مجرد إبن جوزي ... علاقتي بزين كانت علاقة عادية .. كلامنا محدود ومبيجمعناش غير وجود يوسف بس كنت قاعده ف أوضتي وزين كان قاعد ف الصالة .. فجأه تليفوني رن برقم مدرسة يوسف .. إستغربت وفتحت بسرعه المدرسة قالتلي إن يوسف وقع ودماغه إتفتحت وإنه ف المستشفي دلوقتي علشان يتخيط .. الموبايل وقع من إيدي وقلبي وقع معاه ... بدأت دموعي تنزل ومش قادره أتكلم ولا أتحرك .. حاسه إني مش قادره أعمل حاجه .. حاولت أجمع صوتي وأنده ع زين
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
جري عليا بسرعه وهو مخضوض من صوتي زينة ! حصل إيه أنت كويسه
ي و سف
ماله يوسف
إنهارتيوسف ف المستشفي
كان واقف مصډوم ومش مستوعب أي حاجه ... قومت غيرت بسرعه وخدني وروحنا المستشفي .. كنا بنجري وإحنا داخلين المستشفي وأنا حاسه نفسي مسحوب مني ! زين سأل ع مكان يوسف وخدني من إيدي وروحنا الأوضه إلي موجود فيها .. كان لسه بيتخيط وأنا مقدرتش أدخل أشوفه ... قعدت عالأرض وأنا خاېفه ومڼهاره ... بتخيل الابره وهي بتدخل وبتخرج والالم الي هيحس بيه وحاسه كأني أنا إلي بتوجع مش هو حسيت بإيد ع ظهري .. كان زين قومت من مكاني بسرعة ودخلت ف حضنه وكأني كنت مستنية لمسة إيده بس علشان أعرف إن ليا الحق ف حضنه كانت بيطبطب ع راسي بإيده وأنا شهقاتي بتعلي وحسيت بعييطه ... شددت ع حضنه علشان أطمنه وكأننا بنواسي وبنطمن بعض ... فضلت ف حضنه وقت كبير لحد ما الدكتور خرج .. بعدت عن حضنه بسرعه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وجريت ع الدكتور
يو سف يوسف كويس
متقلقيش يا مدام هو كويس وتقدروا تشوفوه
جريت عالأوضة وخدته ف حضڼي وأنا ببوس كل جزء ف وشه
أنت كويس يا حبيبي
كويس يا ماما دماغي بتوجعني شويه بس
ألف سلامه عليك يا حبيبي شويه وهيروق ... يوسف شاطر وقوي صح
صح يا ماما
زين دخل وحضن يوسف والدكتور سمحلنا نخرج فخرجنا .. قعدت جنب يوسف طول اليوم لحد ما نمت جنبه .. حسيت بحاجه بتتحط عليا .. فتحت عنيا كان زين بيغطينا
نامي يا زينة شكلك تعبانة
إتعدلت عالسرير علشان أنام ... كان هيخرج من الأوضه فمسكت إيده وأنا ببصله والدموع ف عيني .. جاب الكرسي وقربه من السرير وبدأ يمشي إيده ع شعري ... غمضلي عينه كأنه بيطمني
إبتسمتله وغمضت عيني ونمت
مساء الخير !
مساء هو إحنا إمته دلوقتي
إحنا بعد الظهر
أنا نمت كل دا ويوسف .. يوسف مصحاش من إمبارح
صحي وكان جعان أكلته ونام
ومصحتنيش ليه
كان شكلك تعبان فمحبتش أصحيكي يلا فوقي علشان أنا طبخت وهنتغدي
إبتسمت حاضر
زين ماما كلمتني علشان نبات عندها يومين بس لو هتبقي متضايق مفيش مشكله هاخد يوسف ونروح لانها عايزه تشوفه تسمحلي آخده
زينة ... يوسف بقي إبنك .. يعني أي قرار يخصه ليك كامل الحق إنك تاخديه خدي يوسف وروحي وأنا هخلص شغلي وهاجي
تمام
خدت هدوم لينا إحنا التلاتة .... وأنا ويوسف