رواية وعد وجبل بقلم كيان كاتبه
جبل يا غبيه انتي عارف ان دي ورثها كدا جبل لما جوزتهالوا امه ھتموت وكل حاجه هتروح ليها وهي هتوديها فين غير لابني جبل
مياده ضحكت تصدقي يا خالتي.. ونبعد الحربايه التانيه عن خالد ويبقا ورث آل النميري كله لينا
ام جبل بظبط كدا
مياده طاب اي عمل اي هو
ام جبل لسه طالع الي كان بيطلع من المغرب.. ولي كان طول النهار يبصلها لما تبقا تحت بقا علطول باصص في لارض.. كملت بضحكها شامته.. في الضهر كبت الميه وهي بتحط لاكل زعق فيهاا
مياده ضحكت تستاهل بت السباك... المهم يا خالتي عايزين نروح لشيخ دا تاني
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مياده بوتر مفيش بس يعنى سريا بنت عمي جوزها طول النهار يجبلها في حاجات غاليه ومرات عمي بتغيظ امي... مياده بسرعه... أنا بس هعملها عمل بسيط
ام جبل مياده متخليش الموضوع يجرك.. هي مره وخلاص
مياده بضيق ماشي يا خالتي... مياده قفلت معاها وهي بتنفخ بضيق
مياده هرحله لوحدي...
تاني يوم
خالد طلع من الحمام لقي تقى واقفه قدام المرايه ويزيد بيلعب علي السرير خالد رما الفوطه وقرب منها
تقى اول محست بأيد علي وسطها شهقت ولفت هديت اول ملقيت خالد
تقى نزلت عيونه وخالد حط ايده علي رقبتها وأيده التانيه على وسطها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
خالد قرب منها وهمس اهدي
تقى هديت واول ما خالد قرب اكتر وشفايفه لمست شفيفها حاولت تزقه بعيد عنها.... خالد اتعصب وزقها علي الحيطه وثبتها وووووووووو يتبع
الفصل الرابع والعشرين
خالد في لحظه مكنش قادر وعايز يبعد بس قرب اكتر وهو بيثبت لنفسه انه مفيس حاجه
لحد ما مره وحده بعد عن تقى پعنف وزقها بعيد
خالد اتحر في لاوضه وهو حاسس ان دماغه هتتفجر..قعد وسند راسه بين اديه... حرك ايده في شعره بيحاول يهدي نفسه
خالد رفع راسه لمحها واقعه علي لارض ودموع بتنزل من عيونها بغزاره.. حسن ان قلبه وجعه عليها بس مش قادر يقرب منها
.....
تاني يوم
وعد بتحرك ايده في شعر جبل الي ډافن وشه في حضنها
وعد طاب مش هننزل
جبل لا
وعد طاب مين هيعمل مع مرات عمي
جبل انتي عروسه مينفعش تنزلي او تعملي حاجه بعد السبوع
وعد مسكت وشه بين اديها وبعدت عن حضنها
دي امك يا جبل
جبل اتنهد انا مصدقت اقنعت نفسي اني بعمل الصح
وعد لا يا جل الي ملهش خير في اهله ملهش خير في حد
جبل بعد خلاص انزل
وعد بسته علي راسه
متزعلش قوي كدا... هحلب الجموسه معاها وتحجج اني بجبلك الفطار وطلع منزلش تاني
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
عند زياد ريهام كانت بتظبطله جلبيته قدام المرايه
ريهام تمام خلصنا
زياد مش هطول خدي بالك من..
ريهام لا ما انا هجي معاك
زياد لت تيجي معاي فين خليكي هنا
ريهام لا ونبي اجي معاك وبعدين هتسيبني هنا لوحدي
زياد اتنهد خلاص ماشي البسي يلا
ريهام لابس اهو
زياد قرب منها وفضل يظبطلها في الحجاب ويدخل شعرها الي طالع ومسح اي اثار مكياج بصوابعه الخشنه
زياد يلا
ريهام ابتسمت ومشيت معاه
زياد واقف بيقفل باب الببيت وهي في ضهره خلص ولف مسك ايده باتملك وتحركوا
عند جبل وعد
كانت قاعده قدام المرايه بتظبط نفسها واجبل بيلم الهدوم الي علي لارض
لاتنين بصو لبعض بستغراب لما سمعو صوت خبط عڼيف علي الباب
وعد اتجهت للباب وفتحت
وكانت تقى ودموعها مغرقه وشها
وعد بخضه في اي مالك
تقي بدموع فين جبل
جبل طلع بلهفه
في اي يا مرات عمي
تقى بدموع اكتر خالد مشي متعصب من البيت امبارح ولحد دلوقتي مرجعش.
وعد خدتها في حضنها
طاب اهدي يا حبيبتي هو متعود ينام برا البيت
تقى لا مش متعود من من يوم جوازنا ولا مره عملها
جبل طاب خلاص اهدي انتي وانا هنزل ادور عليه يمكن يكون في الزرعه
تقى بعدت عن حضڼ وعد
قله ان يزيد عماله يعيط ومش راضي ينام
جبل هز راسه وبص لوعد
خديها خليها تقعد معاكي
وعد خدت تقى ودخلوا
زياد وخالد قعدين قدام شيخ دجال و خالد علي اخره هو اصلا جاي بلغصب علشان زياد
الشيخ بخبث حط حاجه علي الڼار طلعت دخان
وفتح عنيه امممم اسمك زياد ومتجوز بت عمك عندكسنه امك و ابوك ميتين صح
خالد لسه هيرد قاطعه خالد
خالد بهدوء قوم يا زياد
زياد بستغراب ليه
خالد بقولك يلا
زياد اتنهد وقام
خالد و زياد طلعو للعربيه الي ريهام مستنياهم فيها
زياد حصل اي يا خالد
خالد دا نصاب يعم دا مستعين بجن وهو الي بيجبله المعلومات دي وناس تصدق وتقلك دا قل كل حاجه عني
زياد بص لريهام الي قاعده ورا من المرايه بضيق هو كان رافض يروح بس هي الي اصرت طلعته اهبل قدام خالد
زياد بضيق اطلع بينا علي الببت
ريهام لا ونبي
خالد شاف الخو ف في عنيها من خلال المرايه
خالد اتنهد خلاص تعاله معاي
بعد شويه كانوا وصلو قدام بيت بسيط
دخلوا هما لاتنين وسابو ريهام برا
لقيوا شيخ بسيط قاعد بيقرأ قرآن
خالد سلام عليكم يا شبخ طلعت
الشيخ ببتسامه عليكم السلام يا خالد يبني
خالد قعد قدامه
احم بص يا شيخنا انا عارف انك مش شغال في الحاجات دي بس واثق فيك
انا تحت امرك يا ابني
خالد يعني صحبي دا بيشوف شويه حاجات غريبه و
الشيخ بص لزياد بتشوف اي يا ابني
زياد حكاله كل حاجه
الشيخ دا عكس التاني الي عرف كل حاجه من قبل ما يقول
الشيخ ابتسم تعاله يا ابني
زياد قرب وشيخ حط ايده علي راس زياد وقراء قران
بعد وقت
دي نفس مريضه يا ابني بتحاول تبعدك عن مراتك علشان عايزك ليها
زياد طالب و دلوقتي يا شيخ
قرب من ربنا اكتر وانا قرأتلك شويه قران وخليك فاهمه ان الي بيحصل مش حقيقي وكمل
زياد هز راسه والشيخ فصل يبص لخالد شويه وبعدين شورله براسه
تعاله يا خالد
خالد قرب منه بستغراب وووو... بتبع
الفتره الجايه إن شاءللله هبقا محتاجه دعم اتمنا القيكم بجد
الفصل الخامس العشرون
بس يا ساڤل
قلتها ريهام لزياد لما حاول يقرب منها وهما دخلين البيت بعد مرجعوا من عند الشيخ
زياد ضحك بشوف الشيخ دا جاب مفعول ولا لا
ريهام بصتله بطرف عينها وهي داخله لاوضه تغير هدومها
هيبان مع الوقت
زياد اتنهد بتعب قعد علي الكنبه
زياد رفع رجله علي فخده وهو حاسس بۏجع فيها
ريهام طلعت من اوضة النوم لابسه بجامه و بتربط شعرها لوا ومتجه للمطبخ
ريهام هو الشيخ خد منك فلوس
زياد من غير ما يرفع وشه
لا مرضيش يا خد
ريهام بتكلمه من المطبخ
الرجل الاولاني كان هياخد..
زياد ما هو علشان كدا خالد قال عليه راجل ضلالي
ريهام طلعت بصنيه وحطت لاكل جنب زياد علي الكنبه
زياد نزل رجله بس ريهام لاحظه ډم في قعب رجله
ريهام مالها رجلك
زياد مشققه
ريهام نزل وقعدت علي لارض
وريني كدا
زياد كلي لاول وبعدين
ريهام مسكت رجله
بس وريني
وكانت رجله من كتر الشغل فيها شقوق
ريهام كرمشت وشها بۏجع عليه
وقامت تدخل المطيخ تجيب كام حاجه
ريهام انت ازي سيبها كدا
زياد اعمل اي يعنى كل محطلها برهم وتخف اول مشتغل ترجع تاني
ريهام طلعت بميه سخنه في طشط صغير.. وحطتها تحت رجليه
زياد تعالي كلي لاول وبعدين ياريهام
ريهام استنا بس
ريهام مسكت رجليه وحطتهم في ميه
زياد سرح بحب.. حط ايده علي خده وتكلم بحنيه
ممكن مكنش زي الشاب الي اتعوتي تشفيهم في القاهرة ولابس حلو زيهم وبهتم بنفسي بس مكنش عندي وقت يدوب بستحما كنت شايل كل حاجه علي كتافي
ريهام بهدوء ومن غير مترفع عيونها
علي فكره رجلين بابا كانت بتعمل كدا وماما بتحطهملو في ميه سخنه وتحط بنحطلهم برهم چروح بقا وهو كان بيربطهم بكيس يصحا الصبح زي الفل
زياد ابتسم علي حسب علمي المرا عندكم مبتغسلش لجوزها رجليه وبتقول ليه انا خدامه
ريهام رفعت وشه ليه
ولما انت بتلف النهارده
كله علشان تجبلنا ناكل بتقول علي نفسك خدام
خالد دخل لقيهم كلهم متجمعين حولين تقى الي بټعيط
خالد بستغراب في اي
وعد جريت عليه
كدا يا عمي كنت فين تقى بټعيط عليك من الصبح
وبرن عليك تلفونك مقفول
خالد بهدوء انا كويس
وعد و تقى... وعد لفت ملكيتش تقى... شكلها طلعت
خالد هز راسه سبيها انا هطلعلها
وعد احضرلك تتعشاء
ام جبل ليه متحضرله مراته
خالد باس راسه وعد بهدوء
لا يا حبيبتي مش جعان... فين جوزك
وعد طلع يدور عليك
خالد وهو طالع
اتصلي بيه خليه يرجع.
فوق
خالد دخل وقفل الباب لقيها بتغير مفارش السرسر وهي بټعيط... قرب وحط ايده علي كتفها بس تقى نفضتها
خالد غمض عنيه بيحاول يهدي نفسه
تقى
تقى زي ما هي ومش راضيه ترد عليها
خالد شدها وخدها في حضنه ڠصب عنها وهي اڼهارت في العياط وبتحاول تبعده بس خالد متبت فيها خدها في حضنه وحرك ايده علي شعرها
حقك عليا متزعليش مني
تقى صوت شهقاته بيعلا اكتر
خالد طاب والله مش قصد
تقى بصوت مخڼوق وعياط من جوه حضنه
مش قاصد تزقني ولا تهيني
خالد مكنش عايز يقلها علي موضوع السحر الي قله عليه الشيخ
خالد اتنهد اعصابي كانت تعبانه حقك عليا
تقى بتحاول تبعد لا ابعد
خالد مرضيش يخليها تبعد وخلاها في حضنه رفض تبعد عن حضنه وشاله وتجيه بيها لسرير
بعد وقت كانت تقي هديت و خالد لسه حضنها بس عطياه ضهرها
خالد زاح شعرها امال فين يزيد
تقى بجمدو مع خالتي
خالد يزيد وحشه بس مكنش ينفع يروح يجيبه دلوقتي اكيد مرات اخوه نامت ومش هيطلب من تقى علشان زعلانه وعد مع جوزها
تقى قامت بجمود ولبسه لروب بتاعه وحاجه علي الرأسه
خالد راحه فين
تقى اجبهولك
خالد لا خلاص خليه نايم
تقى لا هجيبه.... خالد اتنهد وسايه تجيبه شويه وكانت داخله وهي شيله
خالد خده منها وهو بيبوسه علي راسه ونيمو جنبيهم...وهي نامت من النحيه التانيه
خالد باسها وقله للمره التانيه
خالد حقك عليا
وعد يعنى دلوقتي عمي وزياد معملهم سحر
رد عليها جبل الي وخدها في حضنه وبيحكيلها الي عرفه من زياد لما رحله البيت
ايوه
وعد مرات زياد اصرت عليه يروح عند شيخ وعمي راح معاهم وشيخ عرفه
جبل بظبط
وعد وعمي بيعامل تقى وحش بسبب السحر علشان كدا هي زعلانه منه
جبل خلاص بقا نامي احنا مالنا بيهم
وعد
دا عمي بلا احنا مالنا
جبل باس راسه بكره الصبح نصلحعم
بسمله بنهيار اهو عرف انه سحر وفكه اعمل اي تاني انا تعبت
صحبتها بخبث اهدي بس كدا وبعدين السحر اتفق نعمل غير... بتبع
الفصل السادس والعشرين
انا راضي عنك اوي يا سماح وعن الزباين الي بيتجبيهم.
سماح بفرحه بجد
ايوه يا سماح و انا اقدر اخليكي قويه يا سماح قويه لدرجه كل الي نفسك هتعمليه... بس بشرط
سماح بصتله بتركب وفرحه
تسجديلي
سماح فضلت شويه تفكر وبعدين ميلت ببطى وسجدت
مياده كانت واقفه علي الباب وشهقت لما شافت الشخص الي سماح بتميل تحت رجله بيتحول لشي تاني... اول ماشافت كدا جريت بخو ف وهي بتمتم بخو ف وړعب
استغفر الله العظيم.. استغفر الله.. انا تبت.. تبت والله
ودا كان من لطف ربنا إنها نشوف المنظر دا
زياد صحي علي صوت فونه بص ملقيش ريهام جنبه
مسك الفون بنوم وكان خالد حرك ايده علي وشه يطرد النوم
زياد بصوت باين علي اثاره النوم
الو
خالد لسه صاحي
زياد نمت متاخر امبارح
خالد بهدوء واي الي منيمك متاخر بقا
زياد دماغك مترحش بعيد انا بس سهرت شويه
خالد ليه هو الشيخ مجبش نتيجه
زياد لا شكله جاب بس برحتها
خالد طاب يلا قوم علشان ضهر الجمعه قرب
زياد مع السلامه.. زياد قفل معاه وسمع صوت ريهام العالي جاي من المطبخ
يلا يا زياد قوم استحما وكل حاجه خليك تلحق الضهر
زياد ابتسم وقام لقيها محضره ليه هدومه
خدهم ودخل يستحما
بعد شويه طلع وتجه للمرايه يسرح شعره الطويل نسبيا
ريهام دخلت عليه علشان تجمع هدوم لنفسها
ريهام برفعت حاجب
امم اشمعنا شعرك الي بتهتم بيه يعنى
زياد لا عندك الا شعري دا متكلف وصارف
ريهام قربت بتحطله اي انا عايزه احط زيك علشان يبقو حلوين زي بتوعك
زياد شورلها استحمي وحطي من دا ولما يخلص نجيب سوا
ريهام الشامبو الي جوه
زياد بقلت صبر
حطي منه
ريهام قربت وحاوط رقبته
ربنا يخليك ليا
زياد اتاثر ولسه هيقرب منها هي بعدت ودخلت الحمام
يلا علشان تلحق
....
وعد وتقى وفقين بيجهزو الغداء في المطبخ
وعد بصت علي تقى الي باين عليها انها لسه زعلانه
انتي لسه زعلانه من عمي يا تقى
تقى بجمد وهزعل ليه
وعد قربت منها تقي علي فكره عملي كان معملوا سحر
تقى سابت الي في ايدها وبصتله بركيز
سحر اي
وعد اتنهدت بس متقوليش إن أنا الي قلتلك
تقى بصتله وستنتها تكمل
وعد بتوتر يعنى عمي طلع معملوه سحر هو وزياد ولما زياد راح يشوف شيخ... الشيخ لما عمي وقله انه هو كمان معمله سحر تفريق هو ومراته وانا كنت ملاحظه ان عمي متغير معاكي الفتره الي فاتت
تقى فضلت ساكته و مردتش
وعد هو عمي مقلكيش
تقى اتنهدت لا مقليش حاجه يا وعد
وعد متزعليش هو عمي كدا علطول والله بيشيل جواه ومش بيقول
تقى ابتسمت وهي بتفتح اديها ليزيد الي ساب ايد ابوه اول ما دخل البيت بعد ما رجعو من صلات الجمعه
تقى بفرحه حبيبي.. حبيبي الي صلا الضهر دا
تقى قعدته وحط طبق قدامه
ودي الكبده بتاعتك يلا كلها كلها
وفعلا يزيد بدأ ياكل وتقى رجعت ترص لاطباق علي الصنيه الي هتطلع لجبل وخالد
تقى خدي دي وديها لعمك وانا هحط اللحريم هنا
وعد خدت منها الصنيه وطلعت بيها لخالد وجبل.. الخالد بياكل لوحده علشان حريم اخوه تاخد رحتها
وعد حطت لاكل بين جبل وخالد ودخلت كانت تقى جهزت لاكل جوه وبدأو اكل
بعد شوي وعد خدت الطبق بتاع الحمه لخالد يوزع النوايب...في لاول خالد كان بيحط الطبق وكل واحد ياخد الي عايزه بس ام جبل كانت بتاخد بزياده عند في ام وعد
خالد خد يا جبل الي عايزه
جبل هات يا عمي الي تجيبه
خالد حط حتتين لحمه قدام جبل وزع الباقي
خالد دا ليك ود لمك ودا مرات عمك ودول الي في الجنب ليها وليزيد
وعد ماشي... وعد لسه هتمشي
جبل وعد خدي... جبل شال حتى من نايبه ودهالها
وعد لا انا نايبي كبير اهو
جبل خديها بس... وعد خدتها ودخلت
خالد امك لو شافت كدا هتتشل
خالد دخل البيت ملقهاش في الحوش اتجه على اوضت النوم لقيها قاعد قدام المرايه تسحر شعرها
زياد قعد علي السرير وبيبصلها
ريهام دقيقه هسرح شعري وحط ناكل
زياد تعالي اسرحلك
ريهام قامت من مكانها
بجد.. قعدت من تحت وهو قعد على السرير.. طاب يلا
زياد مسك شعرها بين اديه بحنيه
زياد بدا يسرح شعرها
اخر مره شفت فيها شعرك كان عندك 15سنه لما جيتي مع عمى... وبعده اتحجبتي و مشفتيش شعرهك تاني من يومها... بس كان اكبر من كدا
ريهام