مريض بالحب ايمى احمد الجزأين
لكلامها وسيذهب ي جامعه ليس عن تلك فتاه ويعتذر منها ثم يذهب ي عمله في قسم اما مراد فركب سيارته فاخره وفي طريقه ي مشفي واثناء حديثه مع وليد علي فون نظر في ورق ذي كان معه ولم ينتبه ي اشاره وي تلك فتاه تي تعبر
طريق وتحمل معها علبه هدايا سحب فرامل يد لعله يستطع ان يوقف سياره فوات اوان مراد بصړاخ حاااااااااااسبي فتاهصړاخااااااااااااااااه انتظروا باقي احداث في بارت رابع ياريت يكون في تفاعل علشان لومافيش هوقف رواية لبعد امتحانات تابعونا رواية مريض حب مچنون عايش بلا ليلي بارت رابع مراد حاااااسبي فزعت فتاه و وقعت علبه من يدها و تجمدت في مكانها و اغمضت عيناها مستسلمة لقدرها محتوم رأي جميع سياره وهي علي وشك اصطدام بتلك فتاه مسكينه وايقنوا استحة نجاتها و لكن قدر خيب ظنهم فقد توقفت سياره امام فتاه مباشرة تجمع ناس حول تلك فتاه و فتح مراد باب سيارته ونزل ليراها فوجد فتاه ترتدي ثياب مبرجله بطغو عليها لون طوبي وشعرها اسود طوله يتخطي منتصف ظهرها بكثير بعضه يغطي ظهرها بكامل وباقي متدليا علي كتفيها ترتدي اشاربا صغير علي راسها يغطي فقط منتصف راسها وجدها متجمده في مكانها كتمث لفها پعنف يه و صړخ في وجهها مراد انتي مجنونه بترمي نفسك قدام عربيه عاوزه ټموتي نفسك فتحت عينيها ليظهر له جمهما شعر وقتها انه رأي تلك عينين من اما هي فلم تجبه ونزلت علي روكبتها ونظرت ي تلك علبه تي دهستها سيارته وبدات في بكاء وجلست علي ارض في ضعف تندب حظها نزل مراد في مستواها ليطمئن عليها مراد انتي كويسه اقترب منها ليري اذا اصابها مكروه نظرت له فتاه بعينها تي تحول لونها فجأه ي لون احمر من كثره بكاء واڼفجرت في وجههابعد عني ماتلمسنيش مراد اراد ان يرد عليها ولكن قاطعه صوت ينادي علي تلك فتاه عم يونس صاحب محل ورد يعرف تلك فتاه معرفه جيده ليلي ليلي انتي كويسه يا بنتي لم تستطع ان تجبه واكتفت پبكاء عم يونس مسك يدها ليوقفهاقومي يا بنتي قومي معايا تعي ارتاحي في محل شويه ساعدها ونهضت معه وذهبت ي محله اما مراد فظل في صډمته عندما سمع اسمها فهو نفسه ذلك اسم ذي يبغضه نظر ي تلك علبه تي دهسها بسيارته ومد يده محاولا معرفة ما فيها فوجد هاتف محطم تقطه ونهض وهو في حيرة من امرها كيف لبنت فقيره مثلها تحمل هاتف غ كهذا ظل يفكر في ذلك ولم يلحظ انه مراقب فقد كانت اعين ناس تراقبه ينظرون ي هيئته وفخامة ملابسه فقد كان يبدو عليه ثراء فاحش وبدأوا في تعليق عليه و علي ما حدث منهم من قمسكينه بنت دي شكلها غلبانه وعلي قد حها ومنهم من قهو ي غلطان اصلا لان اشاره كانت قافله رد عليه احدهم هم كدا اغني عندهم استعداد يدوسوا غلابه و يمشوا و لا كانهم عملوا حاجه لم يلقي مراد لكل ذلك كلام با ولكنه ركز جيدا في حديث ذلك شاب شاب مسكينه دي كانت لسه شيره تليفون دا مني كانت كل يوم تيجي تسني عن سعره وتقول لي احجزه لها لحد ما تجمع حقه رجل لا حول ولا قوة ا بله ربنا يعوض عليها شاب لو كان محل محلي كنت ادتها واحد من غير فلوس بس انا يدوب شغ فيه رجلربنا احن عليها من اي حد يلا نرجع علي اكل عيشنا يابني وعندم هم ذلك شاب برحيل ورجوع ي محل ذي يعمل به اوقفه مراد وطلب منه ان يحضر له هاتف بدلا من هاتف محطم وانه سيشتريه منه باي مبلغ يطلبه احضر شاب لمراد هاتف بنفس مواصفات هاتف محطم واشتراه منه وركب سيارته يبعدها عن طريق و ركنها امام محل ورد عم يونس و نزل ليدخل محل ولكنه توقف عندما سمع حديث عم يونس مع ليلي عم يونس خدي يا بنتي كوباية مايه دي اشربي علشان تهدي مسكت ليلي كوب ماء بيد مرتعشه عم يونس احمدي ربنا ان ربنا نجاكي يا ليلي ليلي حمد حمد لله عم يونس قولي لي علبه دي كان فيها ايه مخليكي مموته نفسك من عياط كدا ليلي فيها