الأحد 10 نوفمبر 2024

كشف المستور

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

كشف_المستور 
في زمن الملوك والسلاطين كانت فتاة تدعى مانسا التي تكون راوية للسلطانة نايريث تحبها السلطانة كثيرا ولا تنام او يغمض لها جفن حتى تقص لها مانسا حكاية من حكاياها الرائعة. 
إذ كانت مانسا موهوبة في سرد القصص.
اهداها السلطان لزوجته منذ سنين حين وجدها بالصدفة في إحدى قصور مملكته تركض عبر ممراته فاصطدمت به ثم سقطت ارضا حينها ساعدها السلطان برفعها من ذراعيها لتستقيم بعدها وتعدل من ثوبها المموج وهي تبتسم له طالبة السماح منه فأعجب السلطان بابتسامة الطفلة الصغيرة الجميلة واعتذارها رغم سنها لايسمح لها بالانتباه لطلب ذلك منه فربت السلطان على رأسها وسألها عن اسمها وعن والديها فذكرت الطفلة أنها ليس لها والدين كبقية الأطفال بل إحدى خدم القصر تقوم برعايتها فقط. 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في تلك الاثناء طلب السلطان من أحد أعوانه ان يقوم بمهمة التكفل بها وعليه أن يهتم بالتفاصيل كي يأخذها معه لقصر زوجته. 
وفعلا لم يمر سوى سويعات حتى كانت مانسا داخل قصر السلطانة نايريث بعد ان اشتراها السلطان من طباخة القصر بعدة قطع نقدية معدودات تعجبت السلطانة من بلاغة وفصاحة الطفلة الصغيرة من وراء اجوبتها الدقيقة على اسئلتها وعلمت انها موهوبة في قراءة الكتب التي كان يعلمها إياها منذ صغرها كاهن الكنيسة التي تقرب مسكنها البسيط فارادت السلطانة ان تنمي تلك الموهبة وتصقلها لعلها ستكون لها مستقبلا باهرا يضاف مردوده إلى مكتبة القصر ومن ذاك الوقت كانت مانسا مابين الرهبان والقسيسين تتعلم من علمهم وخبرتهم تلتهم الكتب الواحد تلوى الآخر حتى أصبحت تؤلف القصص والحكايات من تفكيرها الخاص بعدها أصبحت الوحيدة التي تقوم بإرقاد السلطانة بحكاياها المبهرة وكأنه منوم سريع المفعول عليها. 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وبعد مرور سنين على ذاك الحال وفي ليلة من الليالي وبالاخص موعد سرد مانسا قصتها المعهودة ككل ليلة لسلطانتها ولكن هذه المرة ارادت مانسا ان تسرد لها قصة ليست من تأليفها قرأتها بالصدفة من صديقها التي كانت مخبأة اوراقها بعناية مابين اغراضه. 
وبينما كانت مانسا تلقي على السلطانة بدايات القصة نهضت نايريث هلعة من مخدعها تتأمل في كلام مانسا عن تفاصيل حيثيات القصة فزادت حيرتها من ماورد من دقة تلك القصة وعندما وصلت مانسا من سرد القصة لنصفها اوقفتها السلطانة صاړخة عليها تسألها من أين تعلم بتلك التفاصيل الكثيرة التي ظنت انها جاءت بها مھددة إياها عن طريق سردها خلف إلقائها للقصة وجن چنونها بأسئلتها الكثيرة عليها. حتى انها صفعت السلطانة مانسا بسبب عدم تشفيها باجوبتها عن اسئلتها تلك حتى وصل بها الحد ان تأمر احد حراسها بأخذ مانسا للخلاء وقټلها وډفنها هناك دون أن يراه من العامة احد. 
بعد أسبوع قدم صديق مانسا يبحث عنها في القصر وعندما علمت السلطانة بذلك امرت ان تستقبله بنفسها خوفا أن يكون هو
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين