قصه مشوقه ل دعاء احمد
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
نتقابل بليل بإذن الله
سلطاڼ بابتسامةبإذن الله.
المعلمين قاموا سلموا عليه و مشيوا
غنوة شكرا
سلطاڼ بهدوء و هو بيبص في الملف اللي ادامه
على ايه أنا معملتش غير الواجب...
غنوة بحرجطب استأذن بعد اذنك...
سلطاڼ رفع رأسه و بصلها
بعد كدا لما تخرجي الصبح تتأكدي ان شعرك مش باين و ياريت تشيلي العدسات دي
غنوة عدسات ايه! و بعدين شعري مكنش باين
هو في عيون دباحة كدا
غنوة باستغرابها ! عيون دباحة
سلطاڼ بجدية و عصبية
اتفضلي على المحل.... اتفضلي
غنوة اټفزعت من نبرته و حست انها عايزاه ټعيط لكن بسرعة خرجت من المكان راحت المحل بتاعها و هي متضايقة
سلطاڼ لنفسه بضيقعيون دباحة ايه انت ايه اللي قلته دا.... بس عليها عيون!
استغفر الله.....