قصة اتصلت احد العائلات بمطعم
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ففالت أن لي سبعة أبناء أيتام ولا يوجد من يعولهم سواي بعد الله فخرجت منذ بزوغ الفجر أبحث عن طعام لهم ولكن عدت في المساء فارغة اليدين. ولم يرزقني الله .فقلت الحمدالله على كل حال ورضيت بما كتبه الله لي ولأبنائي ولكنهم لم يذوقوا شيئا منذ الصباح حتى الآن وهذا سبب بكاءهم
فقال لها الموظف ولماذا لم تطلبي من أحد الجيران أن يعطوك شيئا من الطعام حتى تسدي جوعهم وترحمي ضعفهم
أجابت وهي تبكي فوالله لن أطلب من بشړا ولي ربا يسمع ويرى بيده
الخير وبيده الرزق وانني قد توكلت عليه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أجابت لقد كنت أريد أن أجعلهم ينامون وينسون ألم الشعور بالجوع
فقام الموظف وناول المرأة الطعام كله وقال لها أنه من نصيبك أنتي وأطفالك لقد أرسلوني الى هذا العنوان ولكني لا أعلم هل كان هذا هو العنوان ام لا ولكن لا يهم خذي الطعام وأنا سأدفع المال ..
فبكت السيدة بغزارة وشكرت الموظف ..فقامت بٳيقاظ أطفالها وقدمت لهم الطعام ..
فعاد الموظف الى المطعم ..ثم توجه الى الٳدارة وطلب منهم أن يخصموا من راتبة ثمن الطعام الذي لم يوصلة الى العنوان ..فقال له المحاسب عن أي طعام تتحدث وعن أي عنوان أن جميع الطلبيات وصلت جميعها الى اصحابها ولم يتصل أي أحد من الزبائن يبحث عن طلبه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقص عليه الموظف ما حدث معه فقال له المحاسب فوالله أنه رزقها لا يوجد طلبية طلبت بهذا العنوان أطلاقا
العبرة من القصة
لا تيأسوا من رحمة الله اذا أراد الله لك خيرا يسوقة إليك دون أن تعلم أو تحتسب ويجعل المستحيل يسيرا