ملاذي وقسۏتي ل دهب
بحب متأمل وجهه الرجولي الشارد.... مالك ياسالم.... في حاجه مضيقك..... هز راسه لها بي لا ليكمل طعامه بصمت لا يريد لهذا الشيطان التحكم به لا يريد ان يدمر ملاذه بشك مشين وأفكار حمقاء فطفل سياتي يوما ما وسيخطف منه ملاذه له معظم الوقت.... سياتي يوما ما !...... يعلم انه يهرب من الحقيقة او يكذبها ولا يريد البحث وراها فاذا بحث واكتشف مايخشى تصديقه متاكد بعدها بل يثق انه سيدمر كل شيء وهي اول الأشياء التي ستنال الدمار حتما !..... ............................................................ بعد ساعتين...... وقف وليد في مكان ما بعيد عن ضوضاء هذا الفرح الشعبي..... اتى عليه أيمن قال بجدية.. تحب نعمل إيه ياوليد بيه نخطفها ونجبهالك هنا مكتفه..... اشعل وليد سجارته قال بأمر خشن لاء مش لدرجادي..... انا هحل الموضوع ده بنفسي أنت تاخد رجالتك وتمشي دلوقتي... وتنتظر مني اتصال كمان ساعتين عشان عايزك في شغل مهم لازم يخلص قبل مانهار يطلع علينا......وكمان الصبح لازم تدور على البت الى كانت بتكلمها في تلفون تعرف ليه عنوان بيتها فين ..... هز راسه أيمن بإيجابية الى تامر بيه ياباشا..... بعد اذنك.... ذهب ايمن من امامه...... دلف وليد الى سيارته وعيناه متربصة على المكان الذي ستخرج منه خوخة الآن... بعد دقائق.... كانت تسير خوخة على رصيف الطريق الذي كان فارغ من البشر وسيارات تسير فيه بسرعة كان يسير بسيارته وراها ببطء وتراقب وعقله ينسج له الف سيناريو بشع لتخلص منها ..... نظرت خوخة وراها بتوتر وارتجف قلبها وهي ترى مراقبت هذهي السيارة منها ببطء وتتابع سيرها بإصرار...... وقبل ان تلتفت لترى من بها.... وجدت سيارة تسرع لتقف امامها ت سرينة عالية جعلتها تغمض عينيها پخوف..... خرج وليد من سيارة وهو يتطلع عليها ببرود ويستمتع بملامحها الطاغي عليها الخۏف وها الذي كان يرتجف پخوف.... همس لها ببرود مافيش حمدال على سلامه ياوليد..... فتحت عيناها وهي لا تصدق أن هذهي السيارة المراقبة لها منذ قليل بإصرار ليست إلا سيارة وليد ولكن لم فعل ذلك ولم هو هنا الان... منعرفش حاجه عن بعض ..اي ده دا انا نسيت احنا حتى مشفناش بعض من وقت اخر زياره في المستشفى.... هو انتي زعلتي مني ولا إيه ياخوختي...... بلعت ريقه پخوف لا تعرف لما كل هذا الارتباك ولكن حين تنظر الى عيناه الشيطانية ...وتتذكر معاد مقابلتها لسالم شاهين ولمال.. تتوتر وتخشى ان يعلم وليد بهذا المخطط....... ردت عليه وهي تنفض الأفكار ..... انا كنت الفتره دي مشغوله وامي كانت تعبانه فا معرفتش اذورك و...... لم يسمح لها بالمزيد...... قال بنبرة هداء... صدقه ياخوختي..... بس انا من راي نكمل كلمنا في حته تانيه.... تعالي اركبي...... صعد السيارة وشغل وقود سيارة منتظر صعودها كانت تسير للوصول الى سيارته ببطء وكأن احساسها بتذوق المۏت كان الأصدق وسط كل هذهي المشاعر النابع في ان واحد داخلها..... دلفت الى سيارة وانتلق هو سريعا بها.... وقف في مكان شبه خالي من الحياة حتى سيارات معډومة من المرور في هذا الطريق.....نظرت له خوخة پخوف وهتفت بخفوت وتسأل.... هو احنا هنا ليه ياوليد..... خرج وليد من السيارة واغلق الباب ليقف بمسافة بعيدة قليلا عن سيارته يوليها ظهره وكان
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.