قبل حوالي ٥٠ عام
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
حوالي 20 سنة من يومنا هذا وقبل حوالي 4 سنوات ألتقى التوأمان بأحد كبار القرية وذكر أبيهم لما كان عليه من رجولة وشهامة وكرم فبكوا عليه وحزنوا حزنا شديدا وطلبوا منه التوقف عن الكلام في موضوع أبيهما فقال لهم هناك طريقة ربما تمكنكم من العثور على أبيكما وهي أن تذهبوا إلى عراف
وتسأله عن حاجة ضائعة لكم تبحثوا عنها من زمن قديم ففكروا التوأمان في هذه الطريقة وترددا حول هذه الطريقة وفكروا هل هي صحيحة فقرروا التجربة
فذهبوا في يوم من الأيام إلى مشغوذ في اليمن وهو من يهود اليمن
فسألوه عن ضائعة لم يجدوها من سنين طويلة فقال لهم هل هو ابيكم فاستغربوا كيف عرف ذلك فقال لهم إن إبيكم حي يرزق ولكن مسجون في أرض واسعة ويراكم كل يوم ولا يستطيع التكلم إليكم أو مناداتكم أو لمسكم فدهشوا من هذا الكلام وقال إن أبيكم له أخوال من الجن فبعدما ماټت أمه الجنية
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في كتابكم المسمى القرآن طبعا غير مؤمن بالقرآن لأنه يهودي توجد سورة بإسم كذا نسيت إسم السورة فليقرأها وليرددها أهل اللحى
في السد علما بأن هناك سد صغير ليجمع لهم الماء للماشية ولهم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فما كان من الولدان إلا أن رجعا وقاموا بالبحث عن من يستطيع إجراء هذه العملية ولكن
للأسف لم يجد
أحد يوافقهما على
هذه العملية وحتى
أنهم طلبوا من أحد أقربائي هناك إمام المسجد الآن بإجراء هذه العملية فقال أنا لا أؤمن بهذا الكلام لأنه قول يهودي مشغوذ وكذلك ولده ولد قريبي فرد بنفس الرد
وقد رأيت أحد التوأمان في الأسبوع السابق في سوق الداير بني مالك وهو يمشي مثل المچنون يفكر طوال وقته في أبيه
هذه القصة حقيقية وكانت بدايتها قبل حوالي 50 أو 45 سنة
ولا زالت الصخرة التي كان النا
يتباركون موجودة إلى الآن وقد تحول لونها إلى الأسود من السمن والعسل التي تسكب عليها